عملية تعديل الإطار النظري ومحدداتها

عملية تعديل الإطار النظري ومحدداتها

عملية تعديل الإطار النظري ومحدداتها تلتزم الشركة من خلال القسم الخاص بكتابة وتعديل الإطار النظري للبحوث والدراسات العملية على مساعدتك في انجاز هذه المهمة الأكاديمية. خاصة أن كتابة الإطار النظري يتطلب من الباحث مجهود مضاعف ودقة في جمع محتوى المادة وبشكل يلبي احتياجات البحث ومتطلباته. ولا يمكن التغافل عن أهمية ان تبرز المادة شخصية الباحث ومدى قدرته على تحليل الجوانب النظرية وغيرها من المعايير يتم وضعها في عين الاعتبار حتى تحظى بقبول المرشد الأكاديمي. فلا تتردد في طلب المشورة والحصول على إطار نظري بمواصفات عالية الجودة، والمرونة العالية في التعديل على المحتوى إن تطلب الأمر. وعند حاجتك للمساعدة في الإطار النظري يمكنك مراسلة فريق الدعم الخاص بالشركة من خلال بوابات التواصل المتعددة والاستفسار عن طلباتكم ليتمكن الفريق من فهم احتياجاتكم وتقديم المساعدة الفورية.

عملية تعديل الإطار النظري تأتي لإزالة الأخطاء الموجودة فيه، وبالتالي هي تعتبر عملية تعديل الإطار النظري من جهة هي عملية تصحيح، ومن جهة أخرى تتم عملية التعديل لتقوية مضمون الإطار النظري، وتتم عملية تعديل مضمون الإطار النظري كما يلي:

عملية تعديل الصياغة لمضمون الإطار النظري، وذلك من خلال كتابة مضمون الإطار النظري بأسلوب جمالي يساعد في زيادة فهم المضمون، وكما يتم تعديل الصياغة بحيث يتم حذف الكلمات الركيكة بأخرى قوية.

ضمن عملية تعديل مضمون الإطار النظري يتم إجراء التعديل اللغوي، وذلك بتصحيح كافة الأخطاء الإملائية الموجودة في مضمون الإطار النظري.

معلومات الإطار النظري نفسها تحتاج إلى عملية التعديل، وذلك بتعديل المعلومات الخاطئة، وكذلك يندرج تحت إطار عملية تعديل مضمون الإطار النظري محددات تقوية معلومات الإطار النظري بالإحصائيات والشواهد.

تشمل عملية تعديل الإطار النظري على تعديل المراجع، وذلك بتصحيح المعلومات التوثيقية الخاطئة.

تعديل التنسيق والتصميم الشكلي لمضمون الإطار النظري يعتبر من مهمات عملية التعديل، ويأتي بتنسيق العناصر وفقاً للرؤية الجمالية الصحيحة.

دوافع القيام بعملية تعديل الإطار النظري

الباحث المبدع لا يكتفي بالانتهاء من كتابة الإطار النظري فقط، بل يقوم بعملية المراجعة، ومن ثم التعديل للارتقاء بمضمون الإطار النظري وتقويته، وتأتي عملية تعديل مضمون الإطار النظري وفقاً للدوافع التالية:

بيئة الإطار النظري ذاتها تكون دسمة بالمعلومات، وبالتالي لابد من إظهار بعض المعلومات على حدة أو الإشارة إليها بأنها مهمة وهذا ما توفره عملية التعديل.

الأخطاء لموجودة في مضمون في الإطار النظري يتم اكتشافها في عملية المراجعة، ولكن يتم التخلص منها في عملية التعديل.

عملية التعديل تعمل على تقوية مضمون الإطار النظري والارتقاء به.

يمكن اعتبار عملية التعديل خطوة استدراكية من قبل الباحث لتعويض النقص الموجود في مضمون الإطار النظري.

عملية التعديل تقوم بتقوية أسلوب الصياغة وتجعل الصياغة تعبر عن كفاءة الباحث بشكل أكبر.

تحمي عملية التعديل مضمون الإطار النظري من الأخطاء الإملائية التي من شأنها أن تتسبب في تغيير المعاني التي أراد إيصالها الباحث.

تؤكد عملية تعديل مضمون الإطار النظري على سلامة المراجع وتوثيقها.

تعديل الإطار النظري يعني زيادة إلمام الباحث بمضمونه، وبالتالي اكتساب قدرة إضافية للمناقشة.

ابقى على تواصل معنا ... نحن بخدمتك