صفات الباحث العلمي الرغبة في موضوع البحث من صفات الباحث العلمي رغبة الباحث في التفاعل في البحث الذي ينوي القيام به هو جانب أساسي وأساسي في تحقيق بحث علمي قوي. الرغبة الشخصية هي باستمرار أحد العناصر والأسباب للوصول إلى النجاح والتميز. الحياد والموضوعية الحياد هو تكريس الباحث لم يعد يظهر في بحثه وكأنه يدافع عن وجه مؤكد وينحاز إليه باستثناء الأدلة أو البراهين التي تظهر ما ذهب إليه. الموضوعية هي حرص الباحث على التحكيم في السبب والحس السليم فيما يكتبه ، والتذكر في البراهين والأدلة التي تثبت قناعاته واستنتاجاته. الاعتماد على الحقائق العلمية يجب على الباحث أن يبتعد عن الأفكار والافتراضات غير العامة التي لم تعد تستند أساسًا إلى حقائق علمية مترابطة ، وأن يؤكد أن بحثه مدعوم بأدلة وبراهين تؤكد نتائجه وتزودهم بشخصية الطاقة. والمصداقية. الصبر والمثابرة يواجه الباحث العديد من الصعوبات والمصاعب عند البحث عن المعلومات المطلوبة والمناسبة. لذلك ، يجب عليه إظهار التحمل والمثابرة في رحلة البحث الخاصة به. لأن تحقيق نيته يتطلب منه عزمًا سابقًا ونشاطًا مفرطًا وروحًا قافزة. للتغلب على الحواجز التي قد تقف في طريقه أيضًا ، في أي حالة أخرى ، يكون مصيره الفشل في مهمة البحث الخاصة به. التواضع يجب أن يتمتع الباحث بميزة التواضع ، وألا يُستغل بمساعدة الغطرسة والغرور على الباحثين الذين سبقوه في موضوع بحثه ، نظرًا لواقع نتائج البحث التي قد يحققها بالإضافة إلى ذلك من القيمة العلمية اللازمة . لأن الغطرسة هي سيارة هلاك الباحث ، وأحد دوافع كراهية القراء له وببحوثه ، بغض النظر عن…