مهارات التفكير العلمي
تتعدد مهارات التفكير العلمي ، وسنعنصرها في الفقرات التالية: مهارات التفكير العلمي القدرة على تعريف المشكلة المعنية وتعريفها: إن القدرة على تعريف المشكلة في الاستعلام وتحديدها هي في طليعة قدرات التساؤل العلمي وقبل أن يتخذ الباحث خطوة واحدة ، يحتاج إلى تحديد أبعاد المشكلة ، وما إذا كان أو لا يمكن دراستها أم لا؟ بمعنى أن هناك مشاكل يصعب اكتشافها بسبب عدم توفر السجلات القماشية لها ، وعلى العكس من ذلك ، نكتشف مشكلات دقيقة مختلفة ، ويمكن أن تكون مكوناتها: البدء في مراقبتها. القدرة على معرفة الهدف أو الأهداف من البحث العلمي: قبل الشروع في تفصيل ودراسة المشكلة العلمية ، يجب على الباحث أن يضع في الجزء الخلفي منه غرضًا أو فريقًا من الرغبات ، وفي أي حالة أخرى يتحول الاعتماد إلى أمر شائع ، باستثناء الدافع أو الهدف ، وهذا يعتبر من بين القدرات العلمية اللازمة للتساؤل ، وإهمالها هو بمثابة هدم البحث بأكمله. موهبة جمع السجلات والمعلومات: يمكن للبعض أن يتساءل: هل كفاءات جمع البيانات من بين قدرات التفكير العلمي؟ والرد النهائي هو أنها مرحلة حاسمة من ذلك ، والشاهد أن هناك العديد من الباحثين أو الباحثين المتشابكين مع الأمور ، ولا يستطيعون تحديد المصادر أو المراجع بالدقة المطلوبة ويسوقون السجلات التي بعيدًا عن متاعب الدراسة ، وهذا يؤثر على النتائج التي تتم صياغتها في النهاية ، ونتيجة لذلك يبدو البحث بطريقة سيئة ، ومن الضروري أيضًا أن يفهم الباحث البحث العلمي المعدات التي تستخدم لتجميع الحقائق من العينات البشرية ، وأهمها الاستبيان (التحقيق) ، وبطاقات…