المقارنة بين الاقتباس وإعادة الصياغة plagiarisms

المقارنة بين الاقتباس وإعادة الصياغة ما بين عملية الاقتباس وإعادة صياغة المحتوى، هناك عدة خيارات وقرارات اما ممنوع او غير ممنوع، ويبدو أن هاتين العمليتين يخلط بينهما الكثير من الباحثين من جانب، ومن جوانب أخرى الاقتباس وإعادة الصياغة ترتبطان بعمليات أخرى كالسرقة العلمية للمحتوى، كذلك هناك جدل حول مفهومي الاقتباس وإعادة الصياغة، وحول هذا الجدل سنقوم بوضع للنقاش في هذا السياق.   الفروقات بين الاقتباس وإعادة الصياغة: هناك ترابطا طبيعيا بين الاقتباس وعملية إعادة صياغة المحتوى، كما الان نأتي لنضع بين ايديكم مقارنة مبسطة يظهر فيها الفروقات بين الاقتباسات وإعادة صياغة المحتوى: النقطة الأولى للتأكيد على المقارنة والاختلاف بين الاقتباسات وعملية إعادة صياغة المحتوى هي النص، حيث يقوم الباحث بمحاذاة النص مع المعنى الذي يحتوي عليه ويربط هذه الاقتباسات بآخر. يحصل الباحث العلمي على معاني بدون النص لأن الباحث يستخدم أساليب كتابة وكلمات غير موجودة في المحتوى الأصلي لصياغة تلك المعاني. في حالة الاقتباسات، يجب أن يقوم المؤلف بعملية التسجيل ، ولكن في إعادة الصياغة ، تكون عملية التسجيل ضرورية ، ولكن في كثير من الحالات لا تصل إلى حد السرقة العلمية، كما يعتقد العديد من الباحثين. يقبل المؤلف الاقتباس كما هو ويضعه كما هو بدون جمع أو طرح. ولكن في عملية إعادة كتابة المحتوى ، يضيف المؤلف المحتوى ويزيله من المحتوى الأصلي كما يشاء. يستخدم المؤلف الاقتباسات مباشرة للتحليل والمناقشة ، أما محتوى إعادة الصياغة فهو مبني على موضوع سابق وفكرة يعبر عنها المؤلف وفق رؤيته الخاصة. يختلف الاقتباس عن إعادة الصياغة لأنه عملية معترف بها من قبل…

Continue Readingالمقارنة بين الاقتباس وإعادة الصياغة plagiarisms

عملية فحص الاقتباسات في مضمون الأبحاث

عملية فحص الاقتباسات في مضمون الأبحاث تعتبر نسبة الاقتباس في محتوى البحث من الأساسيات التي يجب على الباحث أو الجامعة وطالب الدراسات العليا الالتزام بها تمامًا ، وعندما نقول النسبة المئوية نشير إلى حد أقصى لا يمكن تجاوزه ، ونشير أيضًا في الاستشهاد. نسبة إلى الحد الأدنى يفضل عدم النزول عنها ، لذا فإن نسبة الاقتباس في محتوى البحث محدودة. يجب استخدام الاقتباسات الموجودة في محتوى البحث بشكل عقلاني ، وليس قليلًا جدًا ولا مفرطًا ، وحول النسبة المئوية للاقتباس المسموح بها في محتوى البحث ، يتم إجراء الطرح التالي لضمان عدم إزعاج محتوى البحث نتيجة النسبة المئوية للاقتباسات فيه. القيام بعملية فحص نسبة الاقتباسات في مضمون الأبحاث أهمية كبيرة تعود على الباحثين و كذلك على المجال المعرفي بشكل عام، ومنها: ترتبط عملية فحص نسبة الاقتباس في مضمون الأبحاث بقضية الانتحال والسرقة الفكرية، ففي هذه العملية يتم تحديد الأماكن المتطابقة بين المضامين وبالتالي معرفة ما أخذه الباحث من المواد الأخرى ولم يقمّ بعملية توثيقه، ولكن هذه العملية تكون قاصرة وغير متكاملة الدقة نظراً لأن المجالات المعرفية لها العديد من المصطلحات والعبارات التي تتكرر بين الأبحاث المختلفة دون وجود اقتباس لها. عملية الفحص تعمل على زيادة قدرة الباحث على تحديد المعلومات المهمة التي يريد تضمينها في المضمون. مما يعني الخروج بمضامين أبحاث ذات جودة فنية معلوماتية عالية. ردع الانتحال يأتي بالدرجة الأولى لوجود عملية الفحص التي تعمل على اكتشاف الانتحال و كذلك محاربته. تابع ... يندفع جمهور الباحثين إلى الاهتمام بعملية توثيق المراجع والمصادر لوجود الفحص الذي يكشف أخذهم المعلومات…

Continue Readingعملية فحص الاقتباسات في مضمون الأبحاث