تعديل الاطار النظري
تعديل الاطار النظري تعديل الإطار النظري: هو عبارة عن العمليات والمهام التي يتوجب على الباحث أن يقوم بإضافة أو رفع من الإطار النظري، أو حتى إعادة الصياغة، وذلك وفقا لأسباب التعديل ودوافعه. دوافع تعديل الإطار النظري الأسباب التي بسببها يتم تعديل الإطار النظري والإضافة عليه متعددة، ومن أهمها ما يأتي: الإطار النظري لم يشمل جميع الأركان التي تخص البحث، وذلك يتطلب من الباحث أن يعدل الإطار النظري ويعطي مجال لجميع أركان البحث بالظهور. عرض بعض المعلومات بطريقة تخل بالمفاهيم العامة التي تخص البلد مما يتوجب تعديل الإطار النظري. عرض جوانب الإطار النظري المختلفة لا يكون متوازن، وذلك يعطي بعض الأجزاء أكثر من اللازم، على عكس أجزاء أخرى، وذلك يتطلب تعديل الإطار النظري. الإخلال بأحد شروط كتابة الإطار النظري. الإطار النظري لم يستوفي الحجم المقرر له. بعض الأخطاء الإملائية أو اللغوية أو النحوية، وذلك يؤدي الباحث الى تعديل الإطار النظري. السرقات الأدبية والعلمية وعمليات الانتحال تجعل الباحث بقوم تعديل الإطار النظري، وهنا يتم تعديل الإطار النظري عبر صياغة الإطار النظري. كيف تعدل الإطار النظري بأسلوب إعادة الصياغة؟ أولاً: أسباب تعديل الإطار النظري بأسلوب إعادة الصياغة الأسباب التي تدفع الباحث للقيام بأسلوب إعادة الصياغة، ومن هذه الأسباب التي يجب من خلالها تعديل الإطار النظري ما يأتي: وجود خلل في العنوان الذي تم استخدم في لتعبير عن محتوى الدراسة مما يلزم الباحث بتعديل الإطار النظري عن طريق إعادة الصياغة. توفر الأخطاء الإملائية والنحوية واللغوية، وذلك يستدعي تعديل الإطار النظري. توفر السرقات الأدبية أو العلمية أو حتى كليهما، أو الانتحال على…